كلما كبرنا في السن كلما زادت مسؤوليات جداد علينا ، وبما انه تنبقاو ماشين بنفس النظام بدون تغييرتيتسبب لينا هدشي الإجهاد النفسي فاش تيكثارو عليك المهام واخا تيكون عندق وقت كافي لكن ، استغلالك ليه تيكون ماخاضعش لستراتيجية تزيد في الإنتاجية ديالك كيفما كان ميدانك ، كانين بزاف ديال الطرق لي غنقسموهم على مراحل ، باش مانصدقوش خالعينكم بكثرة التفاصيل لان التغيير تيجي بمراحل ، نحاولو نتقنو حاجة مور حاجة باش نقدو ندوزو لمراحل جديدة بنجاح.. واحد المقولة كنت في مراحل الإعدادي وبقات راسخة عندي تتقول : لو عطاوني 8 ساعات باش نقطع شجرة ، غاناخد 6 ساعات غير باش نمضّي الفأس وهدشي تيعني بعض المرات خاصك التقنية تعطل في تعلمها باش من بعد تعرف تحكم في طريقة توزيعك للمهام في كل يوم اليوم ختارينا 5 ديال الطرق باش نبداوهم من هد الليلة باش نولفهوم تدريجيا ونستقبلو بيهم الدخول المدرسي او العودة من العطلة بالنسبة للمستخدمين:
1- خاص نتنظم في راسي:
عمر ماكان المشكل عندنا في قلة الوقت ، بل المشكل في كيفية تسيير مهامنا ليتنقومو بيها كل مرة، عرف انه فاش تتنظم مهامك غتقدى تخرج الوقت الكافي باش دير مهام أخرى مع احترامك لدرجة أولوياتك ، إضافة لهدشي ، في المكتب ديالك او المكان لتتدرس فيه او تشتغل فيه ، خاصك تعلم نرتبو باش تريح تفكيرك اولا وتنعش ذاكرتك ، هدشي يقدر يبانليك عادي يدون أثر لكن شوف على المدى المتوسط والبعيد منذ بداية النظام ليبديتيه ..